5 TIPS ABOUT التشبيك المهني للنساء الرياديات YOU CAN USE TODAY

5 Tips about التشبيك المهني للنساء الرياديات You Can Use Today

5 Tips about التشبيك المهني للنساء الرياديات You Can Use Today

Blog Article



لا تقترب من شخص يهمّ بالذهاب للحديث مع شخص آخر، أو يحمل هاتفًا ليجري اتصالا، أو يتجه إلى الحمام.

كما هنأت الدكتورة "حمد" نساء فلسطين باليوم الوطني للمرأة، الفلسطينية،وأشادت بالدور الريادي الذي يتصدره منتدى سيدات الأعمال وأثنت على البرامج التي يقوم بها المنتدى من أجل تعزيز الدور الاقتصادي للمرأة، والذي يعد أساس النهوض بالمرأة الفلسطينية مثل مشروع أمل الذي يستهدف النساء الرياديات صاحبات المشاريع القائمة المتوسطة، والصغيرة ومتناهية الصغر من كافة القطاعات، وقدمت أربعة من الرياديات قصص النجاح وأهم المعيقات والمشاكل التي واجهتهن في إدارة مشاريعهن.

العثور على فرص للشراكات، ومشاريع جديدة وتوسيع الأعمال.

لذلك ينبغي أن تعزز وجودك على الشبكة إذا كنت تمارس عملًا تجاريًا، لأن الجميع متواجد هناك: رجال أعمال، عملاء، مستثمرون، جمهور.. وغيرهم، يمكن الانضمام إلى المجموعات ذات الصلة بمجال عملك على فيس بوك أو لينكد إن ومشاركة النقاشات حول شؤون العمل، كما أن المشاركة في العمل التطوعي والفعاليات المجتمعية، يمكن أن تساعد في بناء شبكة علاقات مع الأشخاص المؤثرين الذين يحبون بدورهم التطوع ومساعدة المجتمع.

احتفظ ببطاقة العمل معك في مثل هذه الفعاليات، تأكد أنها تحتوي على معلومات الاتصال الكاملة، لكي تقدمها للأشخاص الذين ستلتقي بهم.

يُنظر إلى ريادة الأعمال على أنها “الموضة” القائمة في المنطقة ابتداءً من المغرب ومصر وحتى قطر، ولهذا تأثيرات سلبية وايجابية. اذا تم البدء بشركات ناشئة أكثر، فسوف يتم خلق فرص عمل وبالتالي اقتصاد أكثر انتاج.

الفئات المستهدفة لها هي سيدات الأعمال والنساء الحرفيات وكذلك الطالبات والباحثات. أهداف الشبكة:

تَضرُّ التحيزات على أساس الجنس بالمرأة بشكل كبير؛ وذلك لأنَّها تترك لديها تجربة عمل سلبية وتُخلِّف أضراراً جسيمة بالفعل فقط لكونها امرأة، فهذا الضرر لا يلحقُ بها بسبب رداءَة أدائها أو عدم رغبتها في العمل؛ وإنَّما بسبب الأفكار النمطية السلبية للتحيُّز على أساس الجنس التي نربطها بشخصٍ ما دون أن نعرف حقيقته.

كاكتوس كاكتوس

 فخدمات بناء القدرات والتدريب والاستشارات مستهلكة للوقت ومكلفة للمرأة، وقد أثبتت أن دعوة النساء إلى المدينة للمشاركة في التدريب في الفصول الدراسية مرارًا وتكرارًا تأتي بنتائج عكسية، لأنه غالباً ما تكون النساء غير قادرات على ترك مسؤولياتهن لفترات طويلة من الزمن، بما في ذلك مشاريعهن المدرة للدخل، كما أن إغلاق قوات الاحتلال للطرق ونقاط التفتيش تجعل التنقل في الوقت المناسب أمراً صعباً ومكلفًا ومرهقًا وغالبًا ما يكون خطيرًا، لذلك فإن الجو الرسمي للتدريب في الفصول الدراسية تعرّف على المزيد المهيمن من قبل المدربين الذكور يخيف معظم مجموعتنا المستهدفة، وتدريب النساء في مجموعات كبيرة يؤدي أيضًا إلى نتائج عكسية لأن المنهج الدراسي غالبًا ما يكون معممًا. 

عادةً ما تَرِدُ كلمة "الراعي" ضمن سياق الحديث عن مشاريع الشركة بمعنى الكفيل المالي لمشروع أو قضيَّة ما، ولكنَّ ما نقصده هو قيام الراعي برعاية احتياجات الموظفين ضمن أعمالهم، فرعاةُ الموظفين هم أشخاص في المنظمة يشغلون منصباً رفيعاً في الشركة، قد يكون نائب الرئيس أو الرئيس أو المدير؛ إذ يُكرِّس هذا الشخص وقته للعمل في التطوير المهني لموظف آخر.

من هنا، نوجّه دعوتنا للنساء الرياديات والقائدات في مجتمعنا الفلسطيني للانضمام إلى البرنامج والمشاركة فيه كمرشدات معتمدات، حيث سيقوم البرنامج بعد ذلك بتشبيكهن مع طالبات/ خريجات من مراكز التعليم والتدريب المهني، ليقمن بتقديم الإرشاد لهنّ بهدف تمكينهنّ، وتعزيز مهاراتهن، وفتح آفاق جديدة لهن في عالم الأعمال.

فلسطين، رام الله، منطقة البالوع، عمارة الفارع، الطابق الثاني

تطمح أنوار في تطوير مشروعها قائلة : "لن أتوقف عن الحلم ، سأعمل بكل جد لتطويره وأطمح بإضافة جميع البضائع والخدمات التي يحتاجها الطلاب، وأتمنى أن يكون هذا المركز هو الأول من ونوعه لتزويدهم بكل شيء. فالنجاح في تحقيق الأهداف يتطلب التعاون والإصرار".

Report this page